«مايباخ» شركة السيارات الأفخم.. شاهدو كيف بدأت
شركةٌ ألمانيةٌ أصبحتِ اليومَ جزءًا من مرسيدس بنز تعرفُوا على تاريخِ مايباخ في حلْقةِ اليومِ من تربو ستوري
يعودُ تاريخُ تأسيسِ شركةِ مايباخ إلى عامِ ألفٍ وتسعِمئةٍ وتسعةٍ على يد فيلهلم مايباخ وابنِه
فيديو ذات صلة
This browser does not support the video element.
حيثُ كانَ فيلهلم مايباخ المديرُ الفنيُّ لشركةِ شركة دايملر غازلشفت للسياراتِ حتى مغادرتِه عامَ ألفٍ وتسعِمئةٍ وسبعةٍ.
وفي الثالثِ والعشرين من مارسَ عامَ ألفٍ وتسعِمئةٍ وتسعةٍ، أسَّسَ الشركةَ الجديدةَ لوفتفارزوغ موتورناب (التي تعنِي بالعربيةِ "شركةَ بناءِ محركاتِ الطائراتِ") وعمِلَ معه ابنُه مايباخ مُديرًا
وقامتِ الشركةُ بتطويرِ وتصنيعِ محركاتِ الديزل والبنزينِ، ثمَّ عرباتِ السككِ الحديديةِ
تمَّ استخدامُ مايباخ إم بي في الطائراتِ والمَطاراتِ في الحربِ العالميةِ الأولى
وخلالَ عامِ ألفٍ وتسعِمئةٍ وستين، استحوذت شركةُ دايملر بنز على مايباخ، إلا أنَّ الاسمَ قد عادَ من جديدٍ مرةً أخرى كعلامةٍ تِجاريةٍ مستقلةٍ للسياراتِ الفائقةِ الفخامةِ في عامِ ألفين واثنين.
توقفتْ مايباخ عن كونِها علامةً تِجاريةً قائمةً بذاتِها بحلولِ عامِ ألفين وثلاثةٍ، وأصبحت بدايةً من عامِ ألفين وخمسةَ عشر علامةً تِجاريةً فرعيةً لمرسيدس–بنز المملوكةِ لشركةِ دايملر إيه جي.
واعتبارًا من عامِ ألفين وثمانيةَ عشرَ، بدأت شركةُ دايملر في إنتاجِ نسخةٍ فائقةِ الفخامةِ من الفئةِ مرسيدس–بنز إس كلاس تحتَ اسمِ مرسيدس مايباخ.
في نوفمبرَ عامَ ألفين وأربعةَ عشرَ، أعلنت دايملر عن إعادةِ إحياءِ اسمِ مايباخ كعلامةٍ تِجاريةٍ فرعيةٍ لسيارةِ مرسيدس بنز إس كلاس (W222)، التي وُضِعَت كإصدارٍ راقٍ شبيهٍ بالعلامةِ التِّجاريةِ الفرعيةِ مرسيدس إي إم جي
وتشملُ خَياراتُ مايباخ اثنين وستين وثلاثةٍ وستين إس مقاعِدَ خلفيةً كهربائيةً يمكِنُ ضبطُها على ثمانيَ عشرةَ وضعيةً، بالإضافةِ إلى ستائِرَ جانبيةٍ كهربائيةٍ ومِظلَّةٍ خلفيةٍ، ومقاعِدَ خلفيةٍ مُبرَّدةٍ، وسماعاتِ رأسٍ لاسلكيةٍ، وفتحةِ سقفٍ كهربائيةٍ بانوراميةٍ مع لوحةٍ شمسيةٍ للتهويةِ خارجَ السيارةِ
وقد أعلنتِ الشركةُ الأمُّ دايملر في نوفمبرَ عامَ ألفين وعشرين أنها تُخطِّطُ لمُضاعَفةِ مبيعاتِها، على خلفيةِ الطلبِ الصينيِّ القويِّ؛ حيثُ تُستخدَمُ السيارةُ كسيارةِ ليموزين.