أسطول سيارات الملك الحسين بن طلال
كان أسطوله من السيارات الأكثر إثارة للإعجاب في العالم
سيارات الملك الحسين بن طلال (0)
سيارات الملك الحسين بن طلال (1)
سيارات الملك الحسين بن طلال (2)
سيارات الملك الحسين بن طلال (3)
سيارات الملك الحسين بن طلال (4)
سيارات الملك الحسين بن طلال (5)
سيارات الملك الحسين بن طلال (6)
سيارات الملك الحسين بن طلال (7)
سيارات الملك الحسين بن طلال (8)
سيارات الملك الحسين بن طلال (9)
سيارات الملك الحسين بن طلال (10)
سيارات الملك الحسين بن طلال (11)
سيارات الملك الحسين بن طلال (12)
سيارات الملك الحسين بن طلال (13)
سيارات الملك الحسين بن طلال (14)
سيارات الملك الحسين بن طلال (15)
سيارات الملك الحسين بن طلال (16)
-
1 / 17
كان الملك حسين بن طلال ملك الأردن من عشاق السيارات، وكان أسطوله من السيارات الأكثر إثارة للإعجاب في العالم.
تضم المجموعة، الموجودة الآن في متحف السيارات الملكي في عمان، الأردن، أكثر من 70 سيارة من مجموعة متنوعة من الشركات المصنعة، بما في ذلك رولز رويس، وفيراري، وأستون مارتن، وبوغاتي.
فيديو ذات صلة
This browser does not support the video element.
تشمل بعض أبرز السيارات في المجموعة ما يلي:
- سيارة رولز رويس فانتوم IV موديل 1954، والتي كانت واحدة من 18 سيارة فقط صنعت على الإطلاق.
- سيارة أستون مارتن DB5 عام 1964، والتي اشتهرت بأفلام جيمس بوند.
- سيارة مرسيدس-بنز 600 Grosser Pullman 1970، والتي كانت السيارة الرسمية للدولة في ألمانيا الغربية.
- سيارة BMW M1 عام 1978، إحدى أكثر السيارات الرياضية شهرة في السبعينيات.
- سيارة بورش كاريرا جي تي 2003، واحدة من أقوى وأغلى السيارات الرياضية على الإطلاق.
كان للملك حسين أيضًا شغفًا بالسباقات، وقد تنافس في العديد من الأحداث طوال حياته.
حتى إنه فاز بسباق الكأس السياحي لعام 1963 في لوتس كورتينا.
مجموعة سيارات الملك الراحل هي شهادة على حبه للسيارات وشغفه بالحياة.
بالإضافة إلى السيارات الموجودة في المتحف، هناك أيضًا عدد من المركبات الأخرى التي تعود للملك حسين، من دراجات نارية وقوارب وطائرات.
تعتبر المجموعة مورداً تاريخياً ثميناً، وهي تقدم لمحة عن حياة أحد أهم الشخصيات في التاريخ الأردني الحديث.
مجموعة سيارات الملك حسين هي رمز لمكانته كقائد عالمي، وشغفه بالسيارات، وحبه للحياة.
إنها شهادة على إرثه، الذي سيظل يتمتع به زوار متحف السيارات الملكي لسنوات عديدة قادمة.