اليخت Eilean يبحر مع عرض أحدث ساعات Radiomir
قلة قليلة ستحظى بفرصة استكشاف أحدث ساعات Radiomir فيما يبحرون على متن اليخت أيلين
قلة قليلة ستحظى بفرصة استكشاف أحدث ساعات Radiomir فيما يبحرون على متن اليخت أيلين في منتصف شهر سبتمبر لهذا العام ..تعرفوا على قصة اليخت أيلين اصدار 1936.
تحفة فنية في الهندسة البحرية وشهادة حقيقية على إرثها العريق قد يصادفه الكثير في رحلاتهم عبر مياه البحر الأبيض المتوسط.
فيديو ذات صلة
This browser does not support the video element.
حيث يسبح اليخت أيلين من إسطنبول متوجها إلى أثينا ليشق طريقه منها إلى مالطا ومن ثم إيطاليا وفرنسا.
ولاحقا إسبانيا، وصولا إلى بورتوفينو وبورتوفينيري حيث تنتهي جولة هذا العام في منتصف شهر سبتمبرأخضعت بانيراي لانتاج الساعات اليخت أيلين، الذي استحوذت عليه سنة 1936، لمشروع استعادة شامل ليتجلى.
تبدأ القصة حين أطلقت دار بانيراي للساعات أول جولة ليختها أيلين Eilean قبل أربع سنوات محولة هذا المركب الشراعي الكلاسيكي، الممتد بطول 72 قدما.
إلى ما يشبه منصة للترفيه والضيافة تسبح قبالة ساحل البحر الأبيض المتوسط في رحلة سنوية لتصبح المرة الأولى، تشمل منطقة الشرق الأوسط، وتحديدا إسطنبول.
اليخت Eilean يعني اسمه الجزيرة الصغيرة باللغة الغيلية، تمت صناعته على يد صانع اليخوت ويليام فايف الثالث في اسكتلندا.
ليبدأ مسيرة استمرت عقودا عبر بحار أوروبا وجزر الكاريبي حيث ترسخت شهرته، لا سيما في أنتيغوا.
ولكن بدأت شهرة اليخت من خلال مشاركته عام 1982 في الفيلم الموسيقي "ريو" لفرقة دوران.
قطع القارب، على مر 73 عاما، المحيط الأطلسي 36 مرة. وفي عام 2006، رأى أنجيلو بوناتي، الرئيس التنفيذي لبانيراي آنذاك، القارب الصدئ والمجرد من صواريه في أنتيغوا.
فقرر أن يضمه إلى ملكية بانيراي ليعيده إلى الحياة بعد أن عجز مالكه، المعماري السابق جون شيرر، عن تحقيق ذلك بسبب النقص في الموارد.
بعد سنتين ونصف من العمل، احتفلت بانيراي بمولده من جديد حيث أخضع لمشروع استعادة ضخم على أيدي فريق من الحرفيين عملوا تحت إشراف الإيطالي الخبير في هذا المجال إنريكو زاكانيي.
كما زود اليخت بأول ساعة - من طراز Radiomir الذي ابتكر لدعم المهام البحرية وحمل اسم مادة طورها غويدو بانيراي لإضاءة موانئ الساعات وتعزيز الوضوح في الرؤية - أبصرت النور أيضا سنة 1936، شأنها في ذلك شأن اليخت أيلين.