بي ام دبليو iX3 فيس ليفت في أول ظهور تجسسي
استطاعت العدسات التجسسية ان تلتقط صوراً لسيارة بي ام دبليو iX3 فيس ليفت الكهربائية والتي تعتبر أول صور تجسسية لها.
ويصف الخبراء الصور التجسسية لطراز بي ام دبليو iX3 بأنها أول صور تجسسية لها منذ تقديم السيارة قبل 6 أشهر.
فيديو ذات صلة
This browser does not support the video element.
وتعمل بي ام دبليو على تحديث سيارتها برغم انطلاقها للمرة الأولى منذ نصف عام فقط وهو ما أثار اندهاش البعض.
ولكن في الواقع فإن بي ام دبليو تعامل طراز iX3 على أنه النسخة الكهربائية من X3 التي انطلقت في عام 2017 بجيلها الحالي.
وتشير التقارير إلى أنه من الممكن بأن تشهد ix3 فيس ليفت المقبلة الحصول على نظام دفع كلي اختياري.
ويتوقع أن يزيد المدى الكهربائي لطراز iX3 فيس ليفت ليصل إلى 460 كيلومتر لكل شحنة.
ويتوقع بأن يتم طرح iX3 فيس ليفت الجديدة في نهاية عام 2021 أو بداية عام 2022.
تسريب المعلومات الكاملة عن بي ام دبليو i7 الكهربائية
ظهرت عدة صور تجسسية لطراز بي ام دبليو i7 السيدان الكهربائية كلياً خلال اختباراتها وذلك رغم عدم كشف الشركة الألمانية العريقة عن أي تفاصيل تخص هذا الموديل بعد.
وصدر تقرير جديد من مجلة "كار" البريطانية يتحدث عن معلومات لأول مرة تخص بي ام دبليو i7 الكهربائية كلياً والتي من المفترض أن تحصل على بطارية 100 كيلوواط/ساعة وهو ما سيجعلها تمتلك مدى يصل إلى 480 كيلومتر لكل شحنة.
وبحسب التقرير فإن بي ام دبليو i7 تستمد قوتها من محركين كهربائيين بقوة إجمالية تبلغ 536 حصان.
وتتحدث بعض الشائعات عن إمكانية وصول قوة محرك بي ام دبليو i7 إلى 650 حصان ولا يعتبر ذلك مستحيلاً في الفئات ذات الأداء الأعلى في السيارة.
وفي حالة انطلاق بي ام دبليو موديل i7 بمحرك قوته 650 حصان فإنها ستكون منافساَ شرساً لمرسيدس AMG EQS التي لم تنطلق بشكل رسمي حتى الآن ويتوقع أن تتجاوز قوتها 600 حصان أيضاً.
وينتظر أن تزود بي ام دبليو طراز i7 السيدان الكهربائي كلياً بمجموعة من المزايا والتقنيات الخاصة بالسلامة والقيادة شبه الذاتية وهو ما سيجعلها رائدة في قطاع السيارات الكهربائية المنافسة كما ذكرنا لطراز EQS الكهربائي.
وبرغم الحديث عن قدرة i7 على منافسة EQS وغيرها من سيارات السيدان الكهربائية فإنها لن تصل إلى الأسواق قبل عام 2023، إذ أنه يتوقع أن يتم طرح السيارة في عام 2022 كموديل للعام الذي يليه.
بي إم دبليو i7: أيقونة كهربائية جديدة تحت الاختبار
أعلنت الشركة الألمانية العريقة لصناعة السيارات الفارهة بي إم دبليو عن بدء الاختبارات لطراز i7 الذي يندرج تحت قائمة فئة السيارات السيدان المتطورة، والتي ينتظر أن تظهر رسميًا في أسواق السيارات المحلية والعالمية مطلع عام 2022.
وتكتمت الشركة الألمانية بي إم دبليو عن تفاصيل السيارة المنتظرة والتي تعتمد كليًا على الطاقة الكهربائية صديقة البيئة في توليد الحركة، ولكن بعض المواقع العالمية المتخصصة في أخبار عالم السيارات كشفت عن بعض التسريبات الخاصة بالسيارة i7، سنستعرض أبرزها خلال السطور القليلة التالية.
محرك طراز بي إم دبليو i7
زود طراز بي إم دبليو i7 بمحرك كهربائي قوة يستطيع توليد قوة هائلة تصل إلى 650 حصان، وأن صدقت التسريبات سيكون طراز بي إم دبليو i7 أقوى رسميًا من منافسه AMG EQS المنتظرة من العملاق الألماني الآخر مرسيدس، والتي يتوقع لها أن تأتي بمحرك يستطيع توليد قوة تصل إلى 600 حصان.
كما تشير بعض التقارير الأخرى أن طراز بي إم دبليو i7 لن يتمكن من تخطي قوة طراز مرسيدس الكهربائي، وتوقعت أن يأتي طراز بي إم دبليو i7 بمحركين كهربائيين تستطيع توليد قوة تصل إلى 536 حصان مع الرهان على المواصفات التقنية التكنولوجية والترفيهية للسيارة.
بطارية طراز بي إم دبليو i7
حصل طراز بي إم دبليو i7 على بطارية مذهلة بقوة تصل إلى 100 كيلو وات في الساعة، ليستطيع طراز بي إم دبليو i7 السير لمسافة كبيرة تصل إلى 480 كيلو متر في الشحنة الواحدة الكاملة للبطارية التي صنعت من الليثيوم أيون.
قرارات مصيرية من بي إم دبليو بشأن هذه الطرازات
أعلن الرئيس التنفيذي لشركة بي ام دبليو أوليفر زيبس عن تعزيز علاقة الشركة الألمانية العريقة في مجال صناعة السيارات الفارهة والرياضية مع شركة تويوتا اليابانية التي تعتبر أكثر شركات السيارات قيمة ومبيعاً في العالم وفق الإحصائيات الأخيرة.
وتكشف التقارير عن تعاون بي إم دبليو وتويوتا وتمديد العمل بين الشركتين إلى ما بعد عام 2025، وتتشارك بي ام دبليو وتويوتا حالياً في العمل على تطوير تقنيات خلايا الوقود الهيدروجينية بالإضافة إلى تصنيع طراز زد4 Z4 وسوبرا حيث يتم إنتاج الطرازين في ذات المصنع في النمسا.
ولكن تتحدث التقارير عن رغبة بي ام دبليو في توفير النفقات وهو الأمر الذي قد يجعلها تقلل من أعداد طرازاتها.
وأفصح زيبس الرئيس التنفيذي لشركة بي ام دبليو عن تأثر عدة قطاعات مثل سيارات الكوبيه والكشف بالإضافة إلى رودستر، وستكون هذه هي الطرازات هي أكثر ما تتعرض لخطر تضحية بي ام دبليو بها خلال الفترة المقبلة.
ولا تعتبر تصريحات الرئيس التنفيذي لبي ام دبليو مفاجئة خاصة وانها أصبحت الطرازات الأقل شعبية الآن، خاصة في ظل ارتفاع الشعبية الكبيرة لطرازات أخرى من فئات الـSUV متعددة الاستخدامات والكروس أوفر، بالإضافة إلى زيادة الإقبال على السيارات الكهربائية صديقة البيئة.
ويطرح بعض خبراء السيارات بعد الأسئلة الخاصة بطرازات Z4 وسوبرا ومستقبلهما في ظل سياسات شركة بي ام دبليو الحالية.
ويعتبر كل من زد4 وسوبرا في خطر كبير بعد إعلان الرئيس التنفيذي عن التفكير في التقليص من طرازات الكشف والكوبيه.
وربما نجد في المرحلة المقبلة قرارات من بي ام دبليو بإيقاف كل من زد4 وسوبرا وتعزيز علاقتها مع تويوتا اليابانية في مجالات وقطاعات أخرى سواء في سيارات الـSUV متعددة الاستخدامات أو السيارات التي تعتمد على نظام هجين أوالتي تعتمد كليًا على المحركات الكهربائية الخالصة.