تسلا تكشف عن أرباح الربع الأول من عام 2025

  • تاريخ النشر: الأربعاء، 23 أبريل 2025
تسلا تكشف عن أرباح الربع الأول من عام 2025 تسلا تكشف عن أرباح الربع الأول من عام 2025
مقالات ذات صلة
تسلا تكشف عن أرباح الربع الثالث من عام 2022
أودي تكشف الستار عن أرباحها في الربع الأول
تسلا تنشر تقرير أرباحها للربع الأول من عام 2023

تم الإعلان عن أرباح شركة تسلا للربع الأول من عام 2025 في خطاب تحديث، والذي تم نشره على موقع علاقات المستثمرين الخاص بالشركة بعد إغلاق الأسواق أمس ، 22 أبريل 2025.

جاءت مبيعات سيارات تسلا في الربع الأول دون التوقعات، حيث باعت الشركة المصنعة للسيارات الكهربائية 336,681 سيارة، منها 323,800 سيارة من طراز 3/Y و12,881 سيارة من طرازات أخرى، حول العالم.

فيديو ذات صلة

This browser does not support the video element.

بلغ إنتاج السيارات 362,615 سيارة في الربع الأول، منها 345,454 سيارة من طراز 3/Y و17,161 سيارة من طرازات أخرى.

وكما ورد في تقرير فوربس، هناك توقعات عالية بأن تُحقق تيسلا ربحًا قدره 0.35 دولار للسهم الواحد، بإيرادات بلغت 21.85 مليار دولار، مع أن بعض الأرقام غير الرسمية تُشير إلى أن الشركة ستُحقق ربحًا قدره 0.31 دولار فقط للسهم الواحد.

ويتوقع المحللون الذين استطلع آراءهم موقع FactSet أن تُحقق تسلا ربحًا للسهم الواحد قدره 0.41 دولار للسهم الواحد، بإيرادات بلغت 21.27 مليار دولار، كما ورد في تقرير Investors’ Business Daily.

وفيما يلي أبرز ما جاء في رسالة تحديث تيسلا للربع الأول من عام ٢٠٢٥:

  • إجمالي الإيرادات: ١٩.٣ مليار دولار أمريكي
  • إجمالي إيرادات السيارات: ١٣.٩٦٧ مليار دولار أمريكي
  • هامش الربح الإجمالي: ١٦.٣٪
  • إجمالي الربح: ٣.١٥ مليار دولار أمريكي
  • ربحية السهم: ٠.٢٧ دولار أمريكي للسهم
  • التدفق النقدي الحر: ٦٦٤ مليون دولار أمريكي

انخفض إجمالي إيرادات تسلا بنسبة 9% على أساس سنوي ليصل إلى 19.3 مليار دولار أمريكي. ويعود ذلك إلى انخفاض مبيعات السيارات، ويعود ذلك جزئيًا إلى تغيير طراز Y الجديد وانخفاض متوسط ​​سعر بيع السيارة، من بين عوامل أخرى.

لا تزال تسلا تحقق أرباحًا، على الرغم من انخفاض دخلها التشغيلي بنسبة 66% على أساس سنوي ليصل إلى 0.4 مليار دولار أمريكي. وقد أدى ذلك أيضًا إلى هامش ربح تشغيلي بنسبة 2.1%.

تأثرت ربحية تسلا في الربع الأول بانخفاض متوسط ​​سعر بيع المركبات، وانخفاض مبيعات المركبات، وزيادة نفقات التشغيل المدفوعة بالذكاء الاصطناعي ومشاريع البحث والتطوير الأخرى، والتي قابلها جزئيًا انخفاض في المصروفات العامة والإدارية، من بين عوامل أخرى.