جو بايدن يدعم شركات السيارات الكهربائية
خصَّصَ الرئيسُ الأمريكيُّ جو بايدن ميزانيةً لدعمِ السياراتِ الكهربائية، تعرَّفُوا معنا على التفاصيلِ.
قامَ الرئيسُ جو بايدن بتخصيصِ نحوِ تريليون ومئتَيْ مليونِ دولارٍ من أجلِ دعمِ قطاعِ السياراتِ الكهربائيةِ، لبناءِ شبكةٍ وطنيةٍ من محطاتِ شحنِ المَركباتِ الكهربائيةِ، ووافَقَ مجلسُ النوابِ الأمريكيُّ على هذا المشروعِ، وكانَ قد خصَّصَ سبعةَ ملياراتٍ ونصف المليار دولارٍ لإنشاءِ شبكةٍ وطنيةٍ من محطاتِ شحنِ المَركباتِ الكهربائيةِ
فيديو ذات صلة
This browser does not support the video element.
وستُمِوِّلُ خمسةٌ وستون مليارَ دولارٍ أخرى استثمارًا في الطاقةِ النظيفةِ ومصادرِ الطاقةِ المُتجدِّدةِ لشبكةِ الكهرباءِ في البلادِ
واعتبرَ جو بايدن أن هذا المشروعَ سيخلقُ ملايينَ الوظائفِ، ويُحوِّلُ أزمةَ المناخِ إلى فرصةٍ، للفوزِ بالمُنافَسةِ الاقتصاديةِ للقرنِ الحادي والعشرين.
ودعا جو بايدن إلى أن تُمثِّلَ مبيعاتُ السياراتِ الكهربائيةِ أربعينَ في المئةِ إلى خمسين في المئةِ من جميعِ مَبيعاتِ السياراتِ الجديدةِ بحلولِ عامِ ألفين وثلاثين، وَفقًا لمسؤولين كبارٍ بالإدارةِ الأمريكيَّةِ.
وأعلنتْ فورد، وجنرال موتور، وستلانتس، عن تطلُّعاتِها إلى تحقيقِ مَبيعاتٍ تتراوَحُ بينَ أربعينَ في المئةِ وخمسين في المئةِ من الأحجامِ السنويةِ للسياراتِ الكهربائيةِ في الولاياتِ المتحدةِ بحلولِ عامِ ألفين وثلاثين، من أجلِ مُستقبَلٍ خالٍ من الانبعاثاتِ يتفقُ مع اتفاقيةِ باريس المُناخيةِ.
وتُعَدُّ الولاياتُ المتحدةُ ثالثَ أكبرِ سوقٍ للسياراتِ الكهربائيَّةِ في العالَمِ.
وانخفضَ إجماليُّ مبيعاتِ السياراتِ الجديدةِ بنسبةِ ثلاثةٍ وعشرين في المئةِ في عامِ ألفين وعشرين إلى نحوِ أربعةَ عشرَ مليونًا وستِّمئةِ ألفِ سيارةٍ، وانخفضَتْ مَبيعاتُ السياراتِ الكهربائيةِ بالكاملِ بنسبةِ إلى أحدَ عشرَ في المئةِ إلى مئتين وخمسةٍ وتسعين سيارةً.
كما تعتزمُ التحوُّلَ إلى السياراتِ الكهربائيَّةِ بحلولِ عامِ ألفَيْن وثلاثين، كما تعتزمُ شركاتُ التحوُّلِ إلى السياراتِ الكهربائيةِ بحلولِ عامِ ألفَيْن وثلاثين
ومنها شركةُ جاغوار التي صرَّحَتْ رسميًّا بأن سياراتِها ستتحوَّلُ إلى سياراتٍ كهربائيةٍ بحلولِ عامِ ألفين وخمسةٍ وعشرين
وأعلنتْ شركةُ بنتلي التوجُّهَ نحوَ إنتاجِ سياراتٍ كهربائيةٍ بالكاملِ، وستكشِفُ عن أوَّلِ سيارةٍ كهربائيةٍ عامَ ألفين وخمسةٍ وعشرين
شركةُ كاديلاك وجَّهَتْ خُططَها نحوَ تحويلِ سياراتِها إلى سياراتٍ كهربائيةٍ بحلولِ عامِ ألفين وخمسةٍ وثلاثين.