شاهد.. فيديو لحماقي عندما أحيى حفل فورمولا 1
حماقي: أحيي الحفل والأمير عبدالعزيز يقودُ سيارةَ ويليامز الأسطوريةَ على كورنيشِ جدةَ.. تعرفوا معنا على مزيد من التفاصيل
أحيى الفنان محمد حماقي، احتفاليةً عالميةً تقامُ للمرةِ الأولى بالمملكةِ العربيةِ السعوديةِ، وهي افتتاحُ النسخةِ الأولى من سباقِ جائزةِ السعوديةِ الكبرى لفورمولا1، بحضورِ أكثرَ من ثلاثينَ ألفِ شخصٍ من مختلفِ الجنسياتِ العربيةِ والأوربيةِ، بالإضافةِ إلى متابعةِ خمسةٍ وثمانينَ مليونٍ حولَ العالمِ، لفعالياتِ الحفلِ لحظةً بلحظةٍ، وذلكَ على مسرحِ أبوبكر سالم.
فيديو ذات صلة
This browser does not support the video element.
وقدمَ حماقي حفلَ افتتاحِ النسخةِ الأولى لسباقِ جائزةِ السعوديةِ الكبرى لفورمولا1، منفردًا بجوارِ حلبةِ كورنيشِ جدةَ، حيثُ صعدَ على خشبةِ المسرحِ مرتديًا ملابسَ رياضيةً، ومرددًا أغنيةَ "نفسي أبقي جنبه"، وسطَ استقبالٍ حافلٍ منَ الجمهورِ من مختلِف الأعمارِ والجنسياتِ العربيةِ والأجنبيةِ.
وسباقُ جائزةِ السعوديةِ الكبرى، هو سباقُ فورمولا1، يقامُ حاليًا في مدينةِ جدةَ.
وظهرَ سباقُ الجائزةِ الكبرى للمملكةِ العربيةِ السعوديةِ لأولِ مرةٍ في المسودةِ الأولى للتقويمِ المؤقتِ لفورمولا1 لعامِ ألفينِ وواحدٍ وعشرينَ، والذي تم عرضُه للفِرَقِ في اجتماعِ لجنة فورمولا1، الذي عُقد في أكتوبرَ ألفينِ وعشرينَ.
شهدتْ مسودةُ التقويمِ ترحيلَ جميعِ السباقاتِ الاثنتينِ وعشرينَ من تقويم ألفينِ وعشرينَ الأصليِّ، مع إضافةِ سباقِ المملكةِ العربيةِ السعوديةِ
وفي نوفمبر ألفينِ وواحدٍ وعشرينَ، أُعلنَ أن مدينةَ جدةَ ستستضيفُ الدورةَ الأولى لسباقِ الجائزةِ الكبرى في السعوديةِ، وذلك بالتعاونِ مع الاتحادِ السعوديِّ للسياراتِ والدراجاتِ الناريةِ.
وتشاركُ في فورملا1 المتسابقةُ السعوديةُ "ريما الجفالي"؛ حيثُ تم اختيارُها لتكونَ سفيرةً رسميةً لجائزةِ السعوديةِ الكبرى لفورومولا1.
وأعربتِ الجفالي عن سعادتِها واعتبرتْ أن مشاركتَها شرفٌ كبيرٌ أن تمثِّلَ بلدَها كسفيرةٍ لأولِ سباقٍ لجائزةِ السعوديةِ الكبرى لفورمولا1، واعتبرتْ أن المملكةَ تصنعُ التاريخَ بهذا السباقِ العالميِّ.
وقد شاركَ الأميرُ عبدُالعزيزِ، وزيرُ الرياضةِ، بقيادةِ سيارةِ ويليامز "إف دبليو07" الأسطوريّةِ على حلبةِ كورنيشِ جدّةَ،
على هامشِ جائزةِ المملكةِ العربيّةِ السعوديّةِ الكبرى الأولى لفورمولا1، وجلس سموّ الأميرِ خلفَ مِقودِ السيارةِ الأسطوريّةِ التي تعودُ لموسم ألف وتسعِ مئةٍ وتسعةٍ وسبعينَ.
ولم يكن الأميرُ غريبًا عن عالمِ السباقاتِ بالنظرِ إلى تاريخِهِ الحافلِ في عالم سباقات السرعة، إذْ كانَ أوّلَ من حقّقَ لقبَ تحدّي كأسِ بورشه جي تي 3 الشرقَ الأوسطَ في ألفينِ وعشرةٍ.