فيديو.. Class المكشوفة تخضع لاختبارات خاصة بالطقس البارد
Class المكشوفةُ تخضعُ لاختباراتِ الطقسِ الباردِ...
سيارةُ مرسيدسَ فئةُ CLE تستعدُّ لتحلَّ محلَّ النسخِ الكوبيةِ منَ الفئةِ C والفئةِ E في المستقبلِ، والتقطَ المصورونَ عدةَ صورٍ لنسخةِ droptop نشرتْها وسائلُ الإعلامِ وتعدُّ أولَ نظرةٍ لها عن قربٍ أثناءَ اختبارِ الطقسِ الباردِ.
فيديو ذات صلة
This browser does not support the video element.
وتستمرُّ مرسيدسُ في إبقائِها تحتَ التمويهِ الثقيلِ، ويظهرُ ذلكَ من خلالِ المصابيحِ الأماميةِ المزيفةِ. الغطاءُ الكاملُ على الواجهةِ الأماميةِ لإخفاءِ تصميمِ الشبكِ والواجهةِ السفليةِ، هذا بالإضافةِ إلى ألواحٍ إضافيةٍ في أماكنَ مثلَ غطاءِ المحركِ الذي غُيّرَ التصميمُ الخارجيُّ، لذلكَ تعتبرُ المصابيحُ الخلفيةُ مجردَ عناصرَ مؤقتةٍ في السيارةِ.
وعلى الرغمِ منَ التمويهِ يمكنُ الحصولُ على فكرةٍ عنِ النمطِ العامِّ لفئةِ CLE الفاخرةِ؛ حيثُ يظهرُ أنفُ السيارةِ الطويلُ إلى حدِّ ما، والسطحُ الخلفيُّ القصيرُ لتوفيرِ مظهرٍ جيدٍ في صورةٍ ظليةٍ، وتبدو مساحةُ الركابِ كبيرةً بما يكفي فتستوعبُ السيارةُ أربعةَ أشخاصٍ بشكلٍ مريحٍ.
ونقلتْ وسائلُ الإعلامِ أنّ حجمَ النموذجِ يقعُ بينَ كوبيه C-Class وE-Class، وهو ما تتوقعُهُ لأنّ CLE ستحلّ محلّهم في المستقبلِ، وتستخدمُ السيارةُ الجديدةُ منصةَ MRA-2، والتي انتشرتْ أن مرسيدسَ تخططُ فقطْ لبناءِ متغيراتٍ ببابينِ منْ CLE.
لا توجدُ لقطاتِ تجسسٍ لمقصورةِ CLE الداخليةِ، وإذا حكمنا من خلالِ C- وS-Class التي تركبُ على منصةِ MRA-2 أيضاً، يجبُ أن تكونَ هناكَ شاشاتٌ كبيرةٌ لمجموعةِ الأدواتِ وشاشةِ المعلوماتِ والترفيهِ والكثيرِ من أحدثِ تقنياتِ المساعدةِ في السلامةِ.
مرسيدس-بنز هي علامةٌ ألمانيةٌ عالميةٌ للسياراتِ، وهي شركةٌ فرعيةٌ تابعةٌ لشركةِ دايملر، وتشتهرُ مرسيدس-بنز بالمركباتِ الفاخرةِ وعرباتِ النقلِ والشاحناتِ والحافلاتِ وسياراتِ الإسعافِ.
ويقعُ مقرُّها الرئيسيُّ في مدينةِ شتوتغارت في ولايةِ بادن فورتمبيرغ، وظهرتِ العلامةُ لأولِ مرةٍ في عامِ ألفٍ وتسعِ مئةٍ وستةٍ وعشرينَ عندَ نشوءِ دايملر بنز.
وفي عامِ ألفينِ وثمانيةَ عشرةَ كانتْ مرسيدس بنز العلامةَ التجاريةَ الأكثرَ مبيعاً للسياراتِ الفاخرةِ في العالمِ؛ حيثُ باعتْ اثنينِ فاصلَ واحدٍ وثلاثينَ مليونِ سيارةً، وظهرَ الاسمُ لأولِ مرةٍ في عامِ ألفٍ وتسعِ مئةٍ وستةٍ وعشرينَ في عهدِ ديملر بنز.