مؤسس تيسلا يعود سريعاً إلى تويتر بهذه التغريدة
من جديد أعلن مؤسس مجموعة "تيسلا" للصناعات التكنولوجية وشركة "سبايس إكس" الفضائية "إلون ماسك" عن عوة حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" للعمل من، بعد أن توقف منذ أيام برغبة شخصية منه في ترك هذه المنصة الاجتماعية المثيرة للجدل بحد وصفه.
فيديو ذات صلة
This browser does not support the video element.
شاهد أيضاً: تيسلا تستعد لاطلاق خاصية لعشاق النوم على الطرق!
وفي أول تغريدة لماسك بعد عودة حسابه في "تويتر" الذي يحمل حوالي 29 مليون متابع، قام رجل الأعمال الأمريكي بتهنئة خاص لفريقَي "دارغون" و"إيربورن" اللذين يعملان على اختبار المظلات التي تسمح بهبوط المركبات الفضائية.
وقال في تغريدته "كان واضحاً من الاختبار الأخير إمكانية نظام المظلات على الهبوط بالمركبة الفضائية بأمان، وذلك في حالة فشل للمظلات الرئيسية الأربع".
شاهد أيضاً: تفاصيل مفاوضات أمازون لبيع السيارات أونلاين
الجديربالذكر أن مؤسس شركة "تيسلا" للصناعات التكنولوجية "إيلون ماسك" قد أعلن عن نيته في ترك موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" والتوقف عن التغريد على حسابه الشخصي.
وجاء تصريح ماسك من خلال تغريدة مقتضبة قال فيها "لست متأكدا من أن تويتر جيد، وريديت لايزال يبدو جيداً".
وأردف في تغريدته من خلال حسابه الرسمي الموثق "سأوقف التعامل مع شبكة تويتر"، لتنتهي التغريدة عند هذه الحروف دون إبداء أي أسباب أو تفاصيل أخرى.
شاهد أيضاً: أول سيارة من تسلا بـ7 مقاعد
ويبدو أن إيلون ماسك قد قرر الابتعاد دون ذكر المشاكل الكبيرة التي تسببت بها تغريداته المثيرة للجدل خلال الأعوام الماضية.
شاهد أيضاً: فيديو.. رقم قياسي في السرعة لسيارة تسلا موديل S
وكان إلون ماسك يستخدم موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" لصالح الشركة أو من أجل التعليق على أمر راهن يشغل المجتمع، إلى جانب بعض التعليقات الطريفة.
شاهد أيضاً: إيلون ماسك: سأغادر تويتر
ولكن هيئة إدارة البورصة الأمريكية ترى أن ماسك يستغل موقع تويتر من أجل خداع المستثمرين والتلاعب بأسهم شركته "تسلا".
شاهد أيضاً: سيارات تسلا الجديدة ستجعلك تنام وأنت على الطريق
وظهر ذلك جلياً حينما غرد مؤسس تسلا في 7 أغسطس من العام الماضي 2018 قائلاً "أصبحت تسلا تمتلك التمويل اللازم للانسحاب من البورصة".
شاهد أيضاً: للمرة الثالثة.. تيسلا ترفع أسعار هذا الموديل
ليضرب ماسك المستثمرين الذين راهنوا على سقوط الشركة في مقتل وخسروا ثروات بسبب هذه التغريدة، التي أدت إلى ارتفاع أسهم تسلا في السماء.