مرسيدس إيه إم جيه تقـدم "سي 63" و"سي 63 إس" بمعايير أداء متـفوقة
- بواسطة: الإمارات اليوم تاريخ النشر: الإثنين، 13 يوليو 2015 | آخر تحديث: الثلاثاء، 08 فبراير 2022
- مقالات ذات صلة
- مرسيدس سي 63 أيه إم جي بلاك سيريز
- صور: سي 63 أيه إم جي من تعديل توب كار
- صور: مرسيدس سي 63 بلاك سيريز من تعديل جي أيه دي
يقدّم الطرازان الجديدان «سي 63» و«سي 63 إس» من شركة «مرسيدس ـ إيه إم جيه» معايير جديدة على صعيد مفهوم الأداء المتفوق، سواء على صعيد «فئة السيدان الرياضية الصغيرة الحجم»، أو على صعيد «فئة الكومبي الرياضية»، من خلال ما يتمتع به الطرازان من تصميم ينبض بالقوة، وديناميكيات معززة، وخصائص قيادة متطورة، مع مزايا «إيه إم جيه» للتحكم، وانتهاءً بمستوى اختيارات مرتفع من التجهيزات الشخصية.
ويشتمل كلا الطرازين على محرك «إيه إم جيه» مكون من ثماني أسطوانات بسعة أربعة لترات، معزز بشاحن «توربو» مزدوج تم تطويره حديثاً، لينتج محرك طراز «سي 63» قوة 476 حصاناً، فيما جاء محرك النخبة في طراز «سي 63 إس» مع طاقة إنتاجية تصل إلى 510 أحصنة.
فيديو ذات صلة
This browser does not support the video element.
ويتضمن طراز «سي 63» ذو الأبواب الأربعة معايير جديدة كلياً على صعيد الباقة المتطورة، توفر أداءً وديناميكيات قيادة استثنائية على الطريق، سواء خلال الرحلات الطويلة، أو على صعيد الحياة اليومية، وصولاً إلى كفاءة عالية على صعيد خفض معدلات استهلاك الوقود وانبعاثات الغازات الضارة.
وبالصورة ذاتها، قدمت «إيه إم جيه» في طرازها «سي 63 إس» مفاهيم جديدة على صعيد «فئة الكومبي» من خلال دعامات ديناميكية للمحرك، تجهيزاً أساسياً، مستمدة من طراز «مرسيدس إيه إم جيه» السوبر رياضي «جي تي»، ما يوفر مستويات عالية من الراحة والتحكم، عن طريق خفض معدلات الاهتزازات من المحرك.
كما يمكن للدعامات، وفي أجزاء من الثانية، مواءمة صلابتها بسلاسة، وفقاً لظروف وأنماط القيادة السائدة، إذ تعمل الدعامات اللدنة للمحرك على تحسين مستويات الراحة لركاب المقصورة بشكل أفضل من خلال التخلص من الضوضاء والاهتزازات، كما تستفيد من مزايا التحكم وخفة الحركة من الدعامات الأكثر صلابة.
ويوفر نمط القيادة الديناميكية شعوراً أكبر للسائق بمدى انسجامه عن كثب مع السيارة، وذلك نتيجة ردود الفعل المتزايدة، والاستجابة المباشرة لدقة التوجيه بشكل أكبر.