نعومي كامبل وسيارة باهظة التي عادت إلى الظهور والإعلانات من أجلها
عادت إلى دائرة الضوء كوجه لطراز بي إم دبليو XM الهجين الإضافي الجديد
لا يشكل العمر أزمة لعارضة الأزياء العالمية نعومي كامبل، حيث انتقلت إلى المستوى التالي من حيث التألق والحصول على الأجور الباهظة بمجرد ظهورها، فعلى مر السنين، كانت أفخم الشركات تتنافس لتوظيفها.
تشهد ناعومي نجاحها كبير خاصة على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث يزيد عدد متابعيها على إنستغرام عن حوالي 14 مليون متابع، لكنها ليست بالشهرة الكبيرة التي تتمتع نجمات مثيل بيونسي أو كيم كارداشيان، لكن تظل من الوجوه الإعلانية التي تقبل عليها أكبر الماركات في العالم.
فيديو ذات صلة
This browser does not support the video element.
لقد مر وقت طويل منذ أن سمعنا عنها وظهرت صورتها في المقدمة مرة أخرى حيث أصبحت وجه سيارة جديدة، ختى استطاعت شركة بي إم دبليو أن تستقطبها هي وغيرها من المشاهير والمؤثرين على منصة إنستغرام كطريقة دعاية جديدة وعصرية تتبعها الشركة البافارية الشهيرة.
لنجد نعومي كامبل تعود من جديد مع سيارة بي إم دبليو XM السبب الرئيسي في عودة كامبل للظهور التجاري مرة أخرى، وهي سيارة دفع رباعي ضخمة يبلغ ارتفاعها 5.11 متراً، وأصبحت أول هجين مزود بقابس يتم توقيعه من قبل قسم "M".
في الواقع، لن يكون لها إصدار مثل بي إم دبليو "العادي"، ولن يكون لها إصدار مثل طرازات بي إم دبليو التي هي وسيطة بين "العادي" و "M"، والتي تُعرف باسم "M Performance" .
تتميز بي إم دبليو دفع رباعي بأنها سيارة هجينة تأتي بقوة 653 حصان، قليلون هم من يستطيعون تخيل مدى الإعجاب بقيادة سيارة تزن ما يقرب من 2.8 طن على عجلات مقاس 23 بوصة بقوة 653 حصاناً، فضلاً عن القدرة على الانتقال من 0-60 في 4.3 ثانية والوصول إلى 250 كم / ساعة (155 ميلاً في الساعة) مع تحديد.
لكن كامبل تعرف بالفعل ما يشبه قيادة هذه السيارة الرياضية متعددة الاستخدامات الضخمة، والتي بدأ بيعها بأسعار تبدأ من 179.700 يورو والتي اعترفت بي إم دبليو نفسها بتصميمها على أنه "باهظ ويرقى للمواصفات التي تتطلع إليها".
أنفقت عارضة الأزياء ثروة كبيرة لتبدو مثل كيم كارداشيان، والآن هي تجني الكثير من المال، تقول عارضة الأزياء البريطانية لأبوين من جامايكا إنها أحببت شعار السيارة الجديدة، فقالت: " هذه السيارة تجعلك تجرؤ على أن تكون أنت".
وقالت "لفتت انتباهي على الفور لأنها تصف بالضبط موقف الثقة المطلوب لإحراز تقدم وتغيير إيجابي".