فيديو.. كيا تفوز بجائزة أفضل سيارة عائلية

كيا تربحُ جائزةَ أفضلِ سيارةٍ عائليةٍ، كيا موتورز هي ثاني أكبرِ مصنّعِ سياراتٍ في كوريا الجنوبيةِ، وهي تابعةٌ لمجموعةِ هيونداي كيا للمركباتِ ومقرُها في سيول، كوريا الجنوبيةِ.

كيا تعدُ منْ أقدمِ شركاتِ السياراتِ، تأسستْ في التاسعِ منْ 9 جوان/يونيو  ألفٍ وتسعمئةٍ وأربعةٍ وأربعينَ 1944 حيثُ كانتْ بداياتُها في تصنيعِ الأنابيبِ الفولاذيةِ والدراجاتِ يدويا. وفي عامِ ألفٍ وتسعمئةٍ واثنينِ وخمسينَ 1952، غيرتْ كيا اسمَها من كيانغسونغ للصناعاتِ الدقيقةِ.

وافتتحتِ الشركةُ أولَ مصنعٍ متكاملٍ لتركيبِ السياراتِ في عامِ ألفٍ وتسعمئةٍ وثلاثةٍ وسبعينَ 1973 وهوَ " مصنعُ سوهاري " بغوانغ ميونغ. 

في ألفٍ وتسعِمئةٍ وواحدٍ وتسعينَ 1991، بيعتْ أولُ سيارةٍ لكيا في أوروبا وهيَ كيا برايد، في  ألفٍ وتسعِمئةٍ واثنينِ وتسعينَ 1992، تأسسَ فرعُ كيا موتورز أمريكا في الولاياتِ المتحدةِ الأمريكيةِ. 

وفي فبراير ألفٍ وتسعِمئةٍ وأربعةٍ وتسعينَ 1994، بيعتْ أولُ سيارةٍ تحملُ علامةَ كيا في الولاياتِ المتحدة.

في أكتوبرَ ألفينِ وستةٍ  2006، وضعتْ كيا موتورز الأمريكيةُ حجرَ الأساسِ لبناءِ مصنعٍ لكيا موتورز بـ وست بوينت، جورجيا، وافتتحَ المصنعُ في فبرايرَ ألفينِ وعشرةٍ  2010.

والآنَ، كيا لها أكثرُ من أربعةِ آلافِ 4000 وكيلٍ تجاريٍ في مئةٍ وسبعٍ وعشرينَ 127 دولة في العامِ، ولها أكثرُ من  أربعينَ ألفَ 40000 عاملٍ، وحققتْ مبيعاتٍ قدرُها مليون فاصل ثلاثة وخمسين 1.53 وحدة في سنةِ ألفين وعشرة 2010.

وها تعلنُ شركةُ كيا الكوريةُ الجنوبيةُ إحدى شركاتِ مجموعةِ هيونداي-كيا لصناعةِ السياراتِ، أنَ سيارتَها تيلورايد الرياضيةَ متعددةَ الاستخداماتِ، فازتْ للعامِ الثالثِ على التوالي بلقبِ أفضلِ السياراتِ العائليةِ ألفينِ اثنينِ وعشرينَ 2022.

ولقد نالتْ سيارةُ تيلورايد، إعجابَ خبراءِ الصناعةِ والعملاءِ منذُ طرحِها للبيعِ قبلَ ثلاثِ سنواتٍ، فالسيارةُ تضمُّ القيمةَ والراحةَ والاستخدامَ الأمثلَ والرفاهيةَ في تصميمٍ واحدٍ، ويأملُ خبراءُ السياراتِ أن  النجاحَ سيستمرُ خاصةً وسطَ التنافسِ الحالي.

وظهرتْ كيا تيلورايد على الساحةِ منذُ بضعِ سنواتٍ وما زالتْ تتقدمُ هذا القطاعَ، ولقد أشادَ خبراءُ كيلي بلو بوك المسؤلونَ عنِ المسابقةِ التي ربحتها بسيارةِ كيا ذاتِ الدفعِ الرباعي والمتوسطةِ الحجمِ المكونةِ من ثلاثةِ  3 صفوفٍ باعتبارِها الأفضلَ مبيعاً عامَا بعد عامٍ.

ولا يزالونَ مغرمينَ بمواصفاتِها التي لا مثيلَ لها منَ الحضورِ على الطريقِ وإمكاناتِها الفعليةِ.